11. الاقتصاد القائم على التعددية والتضامن
في مواجهة النموذج الاقتصادي النيوليبرالي الذي يستبعد الأشخاص والشعوب، ويختزل دوافع النشاط الاقتصادي في البحث عن بح والمصلحةذاتية، وبالتالي يفترض أن اقتصاد السوق غير المتحكم فيه هو الخالق الوحيد للثروة والتوظيف، نقترح صحة والعمل من أجل اقتصاد تعددي وقائم على التضامن. نقترح ونعمل من أجل اقتصاد يجمع ويوازن بين منطق التراكم وإعادة التوزيع والمعاملة بالمثل، المعبر عنها في سوق ظم ديمقراطيًا، وإعادة التخصيص العادل للموارد من قبل دولة مشاركة، وتأكيد الممارسات ذات المنفعة المتبادلة في جتمع وثقافة التضامن